كنت في رحلة عمل و كنت الان في غرفني في فندق كان الجو ساخن و مناسب ل نيك حار كنت الان ممدة على السرير بملابسي الحريرية المثيرة و افكر اني سأشغل فيلم ساخن و اريح نفسي قليلا . لكن عندها سمعت شخصا ما يطرق الباب ذهبت لكي أرى من فوجدت سكرتيري الذي كان معي في رحلتي كان يرتدي سروال ملتصق على جسمه و يظهر حجم قضيبه اوه كم كان يشهي اممم كان يريدني ان اوقع بعض الاوراق و قلت له ان يدخل ثم ذهبت و تمددت على السرير كنت ممحونة و اريد زب يريحني بأي شكل و فرحت عندنا رأيت نظرته عندما رأني اقلع ملابسي واحدة و الاخرى ثم وقف امامي و لم اشعر حتى بدات بلمس زبه احسست به ينتثي على يدي ثم بدأ بتقبيلي بقوة و و لهفة دفعني الى ثم فتح رجلي ببطئ و بدا بلحس كسي الذي كان نار بدات الحرارة ترتفع اكثر تم اكثر و هو يلحس كسي و يرضع بظري اااه إحساس لا يوصف لم استطع التوقف عن الصراخ و التغنيج ااااه لقد كنت ساخنة جدا . ازلت له بعدها ملابسه و بدات بمص و لحس زبه الكبير امم كان مذاقه رائع مددته و صعدت فوقه و فارقت له رجله و بدأت الحس زبه من رأسه و بيضاته و العق طيزه و انيك بزازي بزبه اوه كان تنفسه و تاوهه مرتفع جدا و اقبل له عضلات صدره و بطنه و ارضع زبه مرة اخرى حتى لم يعد يقاومني عندها ادخل زبه الى كسي ااه لم استطع المقاومة احس به بداخلي بدا بادخاله و إخراجه ببطئ ثم بدا بالإسراع و انا اصرخ من النشوة ااه ااااه اااه زبك ساخن اااه نيكني اااه استعملنا جميع الوضعيات التي يمكن تخيلها ثم ادخل زبه بطيزي الذي كانت فتحته صغيرة و احسست به يتمدد مع كل دخلة و هذا اعطاني نشوة لا توصف و كنت اترجاه ان ينيكني اكثر و اكثر حتى وصلت الى ذروة نشوتي و شعرت به ينزل لبنه بداخلي اوه .
امرأة سمراء لا تصدق في جوارب سوداء المثيرة تحصل على جرعتها اليومية من اللعنة ، من جارتها
امرأة عاهرة وشاب يأمل في ممارسة الجنس على غرار هزلي يمارسان جنس ثلاثي مشبع بالبخار
تقضي فتاة المدرسة البيضاء وقتًا رائعًا في الدراسة ، مع معلمها القرني ، تحت الطاولة
مثير في سن المراهقة بالإصبع كس الصغيرة الثدي الحلمات منتفخ الثابت أنبوب الإباحية الحرة
أمي المشاغب لديها شاعر المليون لها عن جدارة بعد لعق العضو التناسلي النسوي لأفضل صديق لها